31 Oct 2006
28 Oct 2006
عنف و فوضى و أشياء مشابهة
الموضوع اللى جاى ده من أرشيف المدونات ... مدونتين كتبوا على نفس الموضوع يمكن قبل مانا أدخل عالم المدونات الرائع ... انا مش عايز أطول عليكم بس الموضوع يستاهل يتقرا رغم طوله و انا كل اللى عملته انى قريت الموضوعين و رتبته من المدونتين بالشكل اللى هتشوفوه ده و تدخلت بالحذف فقط علشان التكرار و الاطاله بس اللى عايز يقرا النص الاصلى هيلاقيه عند الساحر سولو هنا و بعد كده يروح عند الكساندرا هنا و كفايه عليا لغايه كده بس أنصحكم تقروا النصوص الأصليه بعد كده لأن فيها أكتر
--------------------------------------------------------------------------------
أصعد الدرج وأدق الأرض بأقدامي عمداً . لم أنجح أبدا في أشعارك بالفرق بين الخصوصية والسرية . أنا أتي اليك . لا أتسلل الى غرفتك بل أعود الى مكاننا الخاص
فقط عندما تفتح الباب تهاجمني الرغبة في الإختباء في صدرك بالذات . أتنفس رائحتك . أجزم لك أن بأمكاني البقاء على صدرك للأبد . بالذات هذا الصباح . ولكن على أيضا , واليوم بالذات , ان أنزع نفسي منك سريعاً
------------------------------------
لم تنجحى أبداً فى إسكات هذا الكعب أو ربما لم تحاولى بالأساس , فقط تعبرين بهدوء مثير نحو غرفتى , لقد احترفنا الإثارة لنحصل على تلك الخلوة ..... أغلق باب الغرفة فترتمين فى صدرى
------------------------------------
أنه يومنا الأخير إذاً . الصباح الأخير لنا معاً . هكذا انت قررت . لن أرجوك لا أعرف على وجه اليقين إن كنت أرغب حقا في محاولة الأستمرار . ما أعرفه الأن فقط هو أني أتمنى ان تدوم هذه اللحظة . علي أن أحفظ كل تفاصيلها
-----------------------------------
تحبين تلك اللحظة ... أنا أيضاً أحبها و إن كنت أفضلها لحظة أطول ... أفضل لحظاتنا حين تصير مطاطة .... سيؤلمنا طولها هذه المرة .... لنجعلها محددةً إذن .... فقط اجلسى كعادتك بنفس الهدوء على حافة سريرى لأخلع عنك حذائك كعادتى
------------------------------------
أخلع الجاكيت الأزرق الذي أرتديه اليوم فقط لتذكرني دائما كما كنت انت تحب . أعلقه بعناية شديدة على المشجب فيجب أن تكون الصورة التي سأحفظها مثالية في تفاصيلها
عندما أستدير تكون انت قد خلعت قميصك . تحرمني كالعادة من متعة فك الأزرار
تخلع انت عني تنورتي وتحيط خصري بذراعيك. اقبلك لأمنع كلاما قد تقوله عن أن آخراً غيرك سيكون أكثر ملائمة لي وانك بحاجة لتواصل من نوع أخر مع غيري وأن علاقتنا - على جمالها كما تقول ربما من باب الشفقة - مدمرة لكلانا ,أرمي بقية ملابسي على الأرض غضباً ويبدو أنك لم تنتبه للغضب في حراكاتي . أعشق نور هذه الغرفة في الصباح . ضوء بالكاد يكفي لأتبين كل تفاصيلك ولكنه خافت بما يكفي لإكساب وجوهنا مسحة رومانسية أو شهوانية, لا فرق إطلاقا في هذه اللحظة
------------------------------------
غطاء سريرى ثقيل ... ينتظرنا نرفعه لنلتقى تحته و نبث فيه أسرار لذتنا ..... ينتظر إختلاط زفيرنا مرةً أخيرة..... أصبحتِ الآن ترتدين ثيابك أسرع و تقبلين شفتى بطريقة أفضل ..... لا بأس فحين أقبلكِ و أنزلق على سطحكِ الأملس سأشم رائحة صباح شتوي بارد .... ستظل الصباحات الشتوية طازجة هكذا طالما اقترنت بشفتى أنثى
------------------------------------
ترفع الغطاء السميك للإختباء تحته من البرد . لا أشعر بالبرد . ألم تنتبه أبدا أن اذناي ملتهبتان كعادتي عندما اتوتر . أختبىء مرة أخرى تحت الغطاء معك . أدفن وجهي في كتفك
هل تشعر بشغف قبلاتي وتأنيها اليوم بالذات ؟ هل تصلك رغبتي في الوصول الي كل ما قد لا أكون قد وصلت له من قبل في جسمك . يتحسس لساني طرف فمك وعيناك . تبتسم . واثق انت في تأثير أبتسامتك على الجميع
------------------------------------
بالأمس تذكرتك , كنا نتحدث عن الجنس ... اتفقنا على روعته فى الصباح ... لا شئ يماثل جنساً صباحياً نتبعه بفنجان قهوة ساخنة مع سيجارة حنونة .... هكذا يجب أن أبدأ عزف أيامى .... الجنس الصباحى يعنى اكتشافاً متجدداً لأسباب الراحة و الاسترخاء ... أن أفتتح يومى برائحة جسد طازج و ملمس بشرة ملساء يعنى تصالحاً مع نفسى و تمكناً من أدواتى طيلة المساء.
دعينا نفعلها مرةً أخيرة إذن فلن نلتقى مجدداً ... أصبح من العبث إستمرارنا فى لى الحقائق ... يكفينا ما اقتطفنا من العمر .... يكفينا عامان من المحاولة .... استمرارنا هكذا يعنى الاحتراق .... تحتاجين أحدهم كما أحتاج إحداهن ... لا تفهمين ما أقول لكنك توافقين عليه , أليس كذلك !!! ... لنبدأ إذن ما يفهمه كلانا و يوافق عليه أيضاً
------------------------------------
تحب رائحة المطر على رقبتي . ترسم بيداك وشفتيك خارطة جسدي كما رسمتها أنا لك دون ان تدرك بزيوتي العطرية وخلطات سحري التي أستعين بها لأحتفظ بإدمانك علي.
------------------------------------
امنحينى الآن شفتيكِ المرنتين .... إن أفضل حالاتنا حين تقبلينى و ذراعي يحيط بخصرك ... تصير الأمور ألطف و أخف وطأة ..... أصبحتِ تجيدين التقبيل و هذا جيد ... على الأقل صنعنا سوية ما لن ننساه.
------------------------------------
أريد أن أراك من أعلى . أريد أن أحفظ ملامحك حقا . هل تخشى أن أكرر تفاصيلنا مع غيرك؟ لا تخاف فتلك التفاصيل تستلزم شخصا يأس من فهمي كما يأست أنت . هل يخفى عليك حقا أن كل التواصل الذي ننجح فيه هنا هو جائزة ترضية نمنحها لأنفسنا عوضا عن فشلنا المتكرر في حل ألغاز نفسينا ؟
------------------------------------
سأريكِ شامتى مرةً أخيرة .... دعينى أرى شامتك أيضاً فرائحة إبطكِ شهية هذا الصباح
------------------------------------
تفتت كل ما سيبقى لي منك . تعلن بثقة ان كما ما كان لم يكن حباً وان كل ما سيبقى لي ليس حبا . لا . لم أتواطأ معك فالتواطؤ يعني عندي الوعي بأني أصنع معك شياء محدداً . وانا فقط أحببتك بالطريقة الوحيدة التي أعرفها
------------------------------------
كان الأمر يستحق المحاولة على أية حال .... و ليقبلك غيرى فى المصاعد , لكن أرجوكِ لا تطلبى منه هذا , دعيه يختبر رغباتك فى صمت , هذا سر المتعة ... و لكن لا تسمحى له بترك آثار أصابعه عليكِ ... هو لن " يزغزغك " كما أفعل و إن إدعى .... أليس فى الأمر مفارقة ... أن نتفاهم هنا فقط ... ألا نتفق إلا داخل هذه الغرفة .... ليكن , على أية حال لم تكن تلك أبداً غرفتى الحقيقية .... لم يدخلها أحد بعد .... و ربما لم أدخلها أنا أيضاً
------------------------------------
عندما يأتي غيرك - وهو قطعا سيأتي - سأحبه أيضا وإن كان بشكل مختلف, ولكن هذا لن يكون إلا لأن تفاصيلنا ستكون مختلفة
أغمض عيني على صورتك التي أتمنى الأحتفاظ بها . وجهك في أعلى حالته قبولك لي
------------------------------------
لنتوغل أكثر و نغزو مساحاتاً أبعد ..... و أنت تعتلينى هكذا , دعينى فقط أمشط شعرك .... دعينى أعقصه مرةً أخيرةً ..... تعلمين أنى أتوق الى شعر أسود طويل لا تملكيه , ليس خطؤك بالتأكيد فأنا أيضاً لا أمتلك ما رغبتِ فيه يوماً ... أرأيتى التناقض ؟ كفانا لياً للحقائق إذن .... أنتِ لا تحبين رائحة فمى يفوح تبغاً ..... لقد فقدنا تفاصيلنا مع الوقت و علنا لم نملك أياً منها منذ البداية ... علنا استعرناها من خيالات الآخرين .... أعرف هذا النوع من الخداع ..... أعرف الكثير ... لذا أفضل أن نلقى ما نعرفه خارجاً.
عندما تنكسر أكثر الأشياء أهمية فإصلاحها مستحيل لذا هى أكثر الأشياء أهمية ..... لا داعى للمزيد , نحن الآن أكثر وداعة و أكثر اقتراباً من الحقيقة ..... اللعنة على المفارقات
دعينا أيضاً نخرس الراديو , لا حاجة لنا به الآن بما يحدث خارج مكعبنا , يكفينا ما بداخله .... علهم سيذيعون يوماً ما حدث هنا .... عندها سأفتقد زيفنا هذا كثيراً .... لن تفتقديه ؟؟ تعتبريه حباً فاشلاً !! .... عزيزتى لم يكن هذا حباً .... ستذوقين الحب مع غيرى بالتأكيد , أتمنى لكِ حباً ممتعاً ..... ليس الحب بنزهات و لا بصور فوتوغرافية و خطابات و لا ببيتزا صباحية .... كانت تلك حيلاً مشتركة لا أكثر .... ينتظرك الآن شخص غيرى كما أنتظر أنا أخرى غيرك
------------------------------------
نعم سيرتعش جسمي كلما أذكر لمساتك . ستنقبض أجزاء مني أكتشفتها معك وسأبكي غصبا من نفسي لأني رغبت في من لم يفهم من إنفعالاتي سوى تلك الأنقباضات
------------------------------------
شاركينى فقط أنفاسى المتلاحقة مرة أخيرة لنعزف بها سوية فالس الوداع .... سيطاردكِ الجائعون فور خروجك من هنا ..... لتمنحيهم الرضا , و لتخبريهم مصدر بهائك , كان وجهك يزداد نوراً حين أراكِ ..... عذراً نسيت .... كدت أسترسل فى التذكر و أفسد الحفل .... فستنسين اسمى و شكلى و نظرة عينى , ستنسين ابتسامتى التى اشتهيتيها يوماً , ستنسين أيضاً تلك الشامة السوداء بجوار أنفى .... لكنك لن تنسى لسانى العابث و لمساتى اللاهية ... لن تنسى أصابعى و هى تناول الأرض بقايا ثيابك ..... لن ينسى أحدنا لذة اللهاث هنا.
لا زلت تجيدين كتم شهوتك و حبسها خلف عينين مغلقتين .... تتسارع أنفاسك و تبدأين فى طرد لسانك الى الخارج ببطء.
هذا غريب , هذه المرة ليست الأقل متعةً عن سابقاتها و ليست الأكثر أيضاً ... ألا يعنى هذا شيئاً لكِ ؟ ..... يبدو أننا على الطريق الصحيح , يبدو أن غيابنا المشترك لن يترك أثراً قاسياً أو ندبةً مميزة ... يبدو أن غيابنا لن يكون ملحوظاً ..... ينقصنا شئُ ما لنصير ذكرى ..... سنصير مجرد صورة نقف بداخلها شاباً و فتاةً مجهولين لأنهما غابا خارجها .... علاقتنا أصبحت سرية حتى عنا.
ها أنتِ الآن تقبلين أفضل ... و تحسنين إختيار التوقيت , قبلة الرحيل هذه ستصير المميزة لكِ فحافظى عليها .... سأظل هنا فى غرفتى منتظراً و لتعبثى أنتِ بأول شخص تريه خارجها .... فلا فرق بينه و بين من يليه .... صدقينى بعدى ستتساوى الاحتمالات و ستتشابه الاختيارات.
فقط عندما تصلين منزلك امنحينى رنةً أخيرة على هاتفى كى أطمأن أن الجميع فى سلام يكذبون و أن العرافة حين أخبرتنى - فى حضورك - أنى سأتزوج أنثى تكبرنى و لا تحمل كالعادة اسماً من ثلاث حروف كانت صادقة
------------------------------------
أعلم أني عندما أخرج من هنا سيكون وجهي مبتسما رغماً عني وسأحاول بكل طاقتي أن أكتم بكائي كما أكتمه الأن . من ضمن الفشل الكثير الذي طبع هذه العلاقة , فشلت في جعل لقائنا الأخير هو الأكثر تميزاً . لا بأس . لن يكون هناك أبدا ما هو أسوأ من أني فشلت في كشف أسرار علاقة كنت أنا نفسي أحد أطرافها
في طريق عودتي الى المنزل أتخبط بين رغبة في رمي هاتفي المحمول كي يصبح من المستحيل الأتصال بك وبين رغبة في تحقيق طلبك . رنة كي تطمئن على وصولي . بارع أنت فعلا في إضفاء لمسة حنان أخيرة على إحتفالية قتلي
--------------------------------------------------------------------------------
أصعد الدرج وأدق الأرض بأقدامي عمداً . لم أنجح أبدا في أشعارك بالفرق بين الخصوصية والسرية . أنا أتي اليك . لا أتسلل الى غرفتك بل أعود الى مكاننا الخاص
فقط عندما تفتح الباب تهاجمني الرغبة في الإختباء في صدرك بالذات . أتنفس رائحتك . أجزم لك أن بأمكاني البقاء على صدرك للأبد . بالذات هذا الصباح . ولكن على أيضا , واليوم بالذات , ان أنزع نفسي منك سريعاً
------------------------------------
لم تنجحى أبداً فى إسكات هذا الكعب أو ربما لم تحاولى بالأساس , فقط تعبرين بهدوء مثير نحو غرفتى , لقد احترفنا الإثارة لنحصل على تلك الخلوة ..... أغلق باب الغرفة فترتمين فى صدرى
------------------------------------
أنه يومنا الأخير إذاً . الصباح الأخير لنا معاً . هكذا انت قررت . لن أرجوك لا أعرف على وجه اليقين إن كنت أرغب حقا في محاولة الأستمرار . ما أعرفه الأن فقط هو أني أتمنى ان تدوم هذه اللحظة . علي أن أحفظ كل تفاصيلها
-----------------------------------
تحبين تلك اللحظة ... أنا أيضاً أحبها و إن كنت أفضلها لحظة أطول ... أفضل لحظاتنا حين تصير مطاطة .... سيؤلمنا طولها هذه المرة .... لنجعلها محددةً إذن .... فقط اجلسى كعادتك بنفس الهدوء على حافة سريرى لأخلع عنك حذائك كعادتى
------------------------------------
أخلع الجاكيت الأزرق الذي أرتديه اليوم فقط لتذكرني دائما كما كنت انت تحب . أعلقه بعناية شديدة على المشجب فيجب أن تكون الصورة التي سأحفظها مثالية في تفاصيلها
عندما أستدير تكون انت قد خلعت قميصك . تحرمني كالعادة من متعة فك الأزرار
تخلع انت عني تنورتي وتحيط خصري بذراعيك. اقبلك لأمنع كلاما قد تقوله عن أن آخراً غيرك سيكون أكثر ملائمة لي وانك بحاجة لتواصل من نوع أخر مع غيري وأن علاقتنا - على جمالها كما تقول ربما من باب الشفقة - مدمرة لكلانا ,أرمي بقية ملابسي على الأرض غضباً ويبدو أنك لم تنتبه للغضب في حراكاتي . أعشق نور هذه الغرفة في الصباح . ضوء بالكاد يكفي لأتبين كل تفاصيلك ولكنه خافت بما يكفي لإكساب وجوهنا مسحة رومانسية أو شهوانية, لا فرق إطلاقا في هذه اللحظة
------------------------------------
غطاء سريرى ثقيل ... ينتظرنا نرفعه لنلتقى تحته و نبث فيه أسرار لذتنا ..... ينتظر إختلاط زفيرنا مرةً أخيرة..... أصبحتِ الآن ترتدين ثيابك أسرع و تقبلين شفتى بطريقة أفضل ..... لا بأس فحين أقبلكِ و أنزلق على سطحكِ الأملس سأشم رائحة صباح شتوي بارد .... ستظل الصباحات الشتوية طازجة هكذا طالما اقترنت بشفتى أنثى
------------------------------------
ترفع الغطاء السميك للإختباء تحته من البرد . لا أشعر بالبرد . ألم تنتبه أبدا أن اذناي ملتهبتان كعادتي عندما اتوتر . أختبىء مرة أخرى تحت الغطاء معك . أدفن وجهي في كتفك
هل تشعر بشغف قبلاتي وتأنيها اليوم بالذات ؟ هل تصلك رغبتي في الوصول الي كل ما قد لا أكون قد وصلت له من قبل في جسمك . يتحسس لساني طرف فمك وعيناك . تبتسم . واثق انت في تأثير أبتسامتك على الجميع
------------------------------------
بالأمس تذكرتك , كنا نتحدث عن الجنس ... اتفقنا على روعته فى الصباح ... لا شئ يماثل جنساً صباحياً نتبعه بفنجان قهوة ساخنة مع سيجارة حنونة .... هكذا يجب أن أبدأ عزف أيامى .... الجنس الصباحى يعنى اكتشافاً متجدداً لأسباب الراحة و الاسترخاء ... أن أفتتح يومى برائحة جسد طازج و ملمس بشرة ملساء يعنى تصالحاً مع نفسى و تمكناً من أدواتى طيلة المساء.
دعينا نفعلها مرةً أخيرة إذن فلن نلتقى مجدداً ... أصبح من العبث إستمرارنا فى لى الحقائق ... يكفينا ما اقتطفنا من العمر .... يكفينا عامان من المحاولة .... استمرارنا هكذا يعنى الاحتراق .... تحتاجين أحدهم كما أحتاج إحداهن ... لا تفهمين ما أقول لكنك توافقين عليه , أليس كذلك !!! ... لنبدأ إذن ما يفهمه كلانا و يوافق عليه أيضاً
------------------------------------
تحب رائحة المطر على رقبتي . ترسم بيداك وشفتيك خارطة جسدي كما رسمتها أنا لك دون ان تدرك بزيوتي العطرية وخلطات سحري التي أستعين بها لأحتفظ بإدمانك علي.
------------------------------------
امنحينى الآن شفتيكِ المرنتين .... إن أفضل حالاتنا حين تقبلينى و ذراعي يحيط بخصرك ... تصير الأمور ألطف و أخف وطأة ..... أصبحتِ تجيدين التقبيل و هذا جيد ... على الأقل صنعنا سوية ما لن ننساه.
------------------------------------
أريد أن أراك من أعلى . أريد أن أحفظ ملامحك حقا . هل تخشى أن أكرر تفاصيلنا مع غيرك؟ لا تخاف فتلك التفاصيل تستلزم شخصا يأس من فهمي كما يأست أنت . هل يخفى عليك حقا أن كل التواصل الذي ننجح فيه هنا هو جائزة ترضية نمنحها لأنفسنا عوضا عن فشلنا المتكرر في حل ألغاز نفسينا ؟
------------------------------------
سأريكِ شامتى مرةً أخيرة .... دعينى أرى شامتك أيضاً فرائحة إبطكِ شهية هذا الصباح
------------------------------------
تفتت كل ما سيبقى لي منك . تعلن بثقة ان كما ما كان لم يكن حباً وان كل ما سيبقى لي ليس حبا . لا . لم أتواطأ معك فالتواطؤ يعني عندي الوعي بأني أصنع معك شياء محدداً . وانا فقط أحببتك بالطريقة الوحيدة التي أعرفها
------------------------------------
كان الأمر يستحق المحاولة على أية حال .... و ليقبلك غيرى فى المصاعد , لكن أرجوكِ لا تطلبى منه هذا , دعيه يختبر رغباتك فى صمت , هذا سر المتعة ... و لكن لا تسمحى له بترك آثار أصابعه عليكِ ... هو لن " يزغزغك " كما أفعل و إن إدعى .... أليس فى الأمر مفارقة ... أن نتفاهم هنا فقط ... ألا نتفق إلا داخل هذه الغرفة .... ليكن , على أية حال لم تكن تلك أبداً غرفتى الحقيقية .... لم يدخلها أحد بعد .... و ربما لم أدخلها أنا أيضاً
------------------------------------
عندما يأتي غيرك - وهو قطعا سيأتي - سأحبه أيضا وإن كان بشكل مختلف, ولكن هذا لن يكون إلا لأن تفاصيلنا ستكون مختلفة
أغمض عيني على صورتك التي أتمنى الأحتفاظ بها . وجهك في أعلى حالته قبولك لي
------------------------------------
لنتوغل أكثر و نغزو مساحاتاً أبعد ..... و أنت تعتلينى هكذا , دعينى فقط أمشط شعرك .... دعينى أعقصه مرةً أخيرةً ..... تعلمين أنى أتوق الى شعر أسود طويل لا تملكيه , ليس خطؤك بالتأكيد فأنا أيضاً لا أمتلك ما رغبتِ فيه يوماً ... أرأيتى التناقض ؟ كفانا لياً للحقائق إذن .... أنتِ لا تحبين رائحة فمى يفوح تبغاً ..... لقد فقدنا تفاصيلنا مع الوقت و علنا لم نملك أياً منها منذ البداية ... علنا استعرناها من خيالات الآخرين .... أعرف هذا النوع من الخداع ..... أعرف الكثير ... لذا أفضل أن نلقى ما نعرفه خارجاً.
عندما تنكسر أكثر الأشياء أهمية فإصلاحها مستحيل لذا هى أكثر الأشياء أهمية ..... لا داعى للمزيد , نحن الآن أكثر وداعة و أكثر اقتراباً من الحقيقة ..... اللعنة على المفارقات
دعينا أيضاً نخرس الراديو , لا حاجة لنا به الآن بما يحدث خارج مكعبنا , يكفينا ما بداخله .... علهم سيذيعون يوماً ما حدث هنا .... عندها سأفتقد زيفنا هذا كثيراً .... لن تفتقديه ؟؟ تعتبريه حباً فاشلاً !! .... عزيزتى لم يكن هذا حباً .... ستذوقين الحب مع غيرى بالتأكيد , أتمنى لكِ حباً ممتعاً ..... ليس الحب بنزهات و لا بصور فوتوغرافية و خطابات و لا ببيتزا صباحية .... كانت تلك حيلاً مشتركة لا أكثر .... ينتظرك الآن شخص غيرى كما أنتظر أنا أخرى غيرك
------------------------------------
نعم سيرتعش جسمي كلما أذكر لمساتك . ستنقبض أجزاء مني أكتشفتها معك وسأبكي غصبا من نفسي لأني رغبت في من لم يفهم من إنفعالاتي سوى تلك الأنقباضات
------------------------------------
شاركينى فقط أنفاسى المتلاحقة مرة أخيرة لنعزف بها سوية فالس الوداع .... سيطاردكِ الجائعون فور خروجك من هنا ..... لتمنحيهم الرضا , و لتخبريهم مصدر بهائك , كان وجهك يزداد نوراً حين أراكِ ..... عذراً نسيت .... كدت أسترسل فى التذكر و أفسد الحفل .... فستنسين اسمى و شكلى و نظرة عينى , ستنسين ابتسامتى التى اشتهيتيها يوماً , ستنسين أيضاً تلك الشامة السوداء بجوار أنفى .... لكنك لن تنسى لسانى العابث و لمساتى اللاهية ... لن تنسى أصابعى و هى تناول الأرض بقايا ثيابك ..... لن ينسى أحدنا لذة اللهاث هنا.
لا زلت تجيدين كتم شهوتك و حبسها خلف عينين مغلقتين .... تتسارع أنفاسك و تبدأين فى طرد لسانك الى الخارج ببطء.
هذا غريب , هذه المرة ليست الأقل متعةً عن سابقاتها و ليست الأكثر أيضاً ... ألا يعنى هذا شيئاً لكِ ؟ ..... يبدو أننا على الطريق الصحيح , يبدو أن غيابنا المشترك لن يترك أثراً قاسياً أو ندبةً مميزة ... يبدو أن غيابنا لن يكون ملحوظاً ..... ينقصنا شئُ ما لنصير ذكرى ..... سنصير مجرد صورة نقف بداخلها شاباً و فتاةً مجهولين لأنهما غابا خارجها .... علاقتنا أصبحت سرية حتى عنا.
ها أنتِ الآن تقبلين أفضل ... و تحسنين إختيار التوقيت , قبلة الرحيل هذه ستصير المميزة لكِ فحافظى عليها .... سأظل هنا فى غرفتى منتظراً و لتعبثى أنتِ بأول شخص تريه خارجها .... فلا فرق بينه و بين من يليه .... صدقينى بعدى ستتساوى الاحتمالات و ستتشابه الاختيارات.
فقط عندما تصلين منزلك امنحينى رنةً أخيرة على هاتفى كى أطمأن أن الجميع فى سلام يكذبون و أن العرافة حين أخبرتنى - فى حضورك - أنى سأتزوج أنثى تكبرنى و لا تحمل كالعادة اسماً من ثلاث حروف كانت صادقة
------------------------------------
أعلم أني عندما أخرج من هنا سيكون وجهي مبتسما رغماً عني وسأحاول بكل طاقتي أن أكتم بكائي كما أكتمه الأن . من ضمن الفشل الكثير الذي طبع هذه العلاقة , فشلت في جعل لقائنا الأخير هو الأكثر تميزاً . لا بأس . لن يكون هناك أبدا ما هو أسوأ من أني فشلت في كشف أسرار علاقة كنت أنا نفسي أحد أطرافها
في طريق عودتي الى المنزل أتخبط بين رغبة في رمي هاتفي المحمول كي يصبح من المستحيل الأتصال بك وبين رغبة في تحقيق طلبك . رنة كي تطمئن على وصولي . بارع أنت فعلا في إضفاء لمسة حنان أخيرة على إحتفالية قتلي
---------------------------------
انا أطلب من ساندرا و سولو يتولوا بقى مهمه الرد على التعليقات لو جت اما انا فمعنديش أكتر من أن أقولهم أكيد أنتم كدا عارفين مدى تفاعلى مع البوستين
27 Oct 2006
الضوء فى أخر الماسورة - 2
أنهارده ليا مزاج أتكلم عن العلاقات, هو فية نموذجين للعلاقات نموذج الجواز و نموذج المرافقة, طبعاً أنت لو منفض دماغك من الدين ... خلاص مالكش فى اللى انا كاتبه , بس ممكن تكمل ... جايز توصل معايا لحل وسط أما لو أنت ليك فى الدين ... تعلالى بقى يا حلو ... أنت بقى قرد و لا جاموسة ( التعريفات مشروحه فى البوست اللى فات) ماهو أنت لو جاموسة فماعندكش مشكلة , هتصبر لغاية لما تتخرج و تشتغل و تخللى أهلك يدورولك على بنت الحلال و تتجوزها, و لغاية لما تعمل كده فمايمنعش أنك تعيش فى أزدواجية و تصاحب و تقضيها فى السكرته, أما بقى لو سعادتك قرد زى حلاتى و ليك فى الدين , هتسأل نفسك ياترى تتجوز و لا ترافق
أبقى اعرف واحده و حبها الأول يا منيل
و لا تاخد فى بالك ده صوت كريم فى دماغى , المهم أنت لو عايز ترافق يبقى هتخسر دينك أما لو هتتجوز فهتخسر كينونتك كقرد, لأنك بكل بساطه هتستك فى مجتمع مش عايزك تبقى قرد و أنت متجوز و هيقولولك ( انت عندك مسئوليه و لازم تشتغل علشان تصرف على البيت ) و بكده هتلاقى نفسك بتتحول واحده واحده الى جاموسة و بتتحول من كونك فنان مثلاً الى صنايعى جرافيكس و تبقى من الشغل للبيت و من البيت للشغل و أحياناً تروح التجارية تشرب شويه شاى
طب حد يقوللى المدام اللى أنت هاتتجوزتها دى أيه ...كيس جوافه لازم تتشال كمسئوليه شويه من أبوها و شويه من جوزها ... امال فين بقى المساواه ... و حقوق المرأه ... و الله اللى انا أعرفه أن كل حق يقابله مسئوليه ... و على فكره انا مش بكتب ده علشان أهرب من المسئوليه بس أصل العمليه بقت صعبه قوى على الشباب و بقوا بيصرخوا منها و لو مش مصدقنى روح هنا
فى أصل الدين كان الشاب بيبقى جاهز للجواز و هو عنده 16 سنه يعنى على سن 13 بيبقى أتعلم حداده ولا تجاره و لا رعىّ غنم و شغال و زى الفل, و بيتجوز ببلحه أو بسوره من القرأن و لو أهلها راضيين عن دينه يبقى قشطه يلا بينا جواز , لكن دلوقتى بيبقى قادر يشتغل على سن 22 و يمكن أكتر لو فى طب مثلا و حلنى بقى لما يبقى قادر على الجواز بتقاليدنا و أعرافنا الحاليه
أما فى المجتمع الغربى فالواد على سن 18 بيبقى مصاحب و البت من سن 16 تقدر تمارس الجنس بحريه تامه و ممكن ينقلوا لبيت تانى و يعيشوا مع بعض كأنهم متجوزين يشتركوا فى الأيجار و الفواتير و لما ربنا يكرمهم يبقوا يجيبوا عيال و عمليه الجواز, ده يوم ظريف بيقضوه لا بيأخر و لا بيقدم فى الواقع شئ
مش معنى كده أنهم عايشين فى نعيم لأن الحرية الجنسيه المطلقه اللى فى الغرب دى أدت لكوارث تانيه مجتمعيه مش مجالنا هنا اننا نتكلم عليها انا بس كنت عايز أخد مثال معتدل عندهم , اللى بيصاحب واحده و يفضل معاها لفتره طويله كأنهم متجوزين لأن هو ده المقابل للجواز فى الدين عندنا من غير تعقيدات مجتمعنا
فمجتمعنا للأسف مش عارف يوفق بين النظامين واللى بيطحن فى النص الشباب و البنات و تلاقيهم بيصرخوا الرحمه و الناس تبصلهم من فوق لتحت كأن المطلوب من كل شاب أنه يكبت غريزه ربنا خلقه بيها و بعد كده يستغربوا لما يلاقوهم عايشين على الأفلام و الصابون
طب فيها أيه غلط لو أن انا مثالاً بدل مانا عايش مع بلال, أعيش مع فراوله و قشطه أكمل دراستى كأننا فى العرف الغربى متصاحبين بس فى عرفنا العربى متجوزين و أهلها و أهلى عارفين و يبقى مصدر رزقى هو مصدر رزقى العادى و هى كذلك يعنى شغل صغنن أو مصروف أبويا و أدينا عايشين و لو انا عايش مع أهلى ماتيجى هى كمان تعيش معايا و البيت اللى بيأكل تلاته يأكل أربعه و شويه و ننفصل عن الأهل لما ربنا يجبرنا بشغل و مش لازم حكاية حفله الجواز الخمس نجوم و مالها الجنينه الصبح دى حتى شكل الحفله أجمل كفايه بقى حرمان ده الحرمان وحش ياجدعان ... مش كده و لا أيه
أبقى اعرف واحده و حبها الأول يا منيل
و لا تاخد فى بالك ده صوت كريم فى دماغى , المهم أنت لو عايز ترافق يبقى هتخسر دينك أما لو هتتجوز فهتخسر كينونتك كقرد, لأنك بكل بساطه هتستك فى مجتمع مش عايزك تبقى قرد و أنت متجوز و هيقولولك ( انت عندك مسئوليه و لازم تشتغل علشان تصرف على البيت ) و بكده هتلاقى نفسك بتتحول واحده واحده الى جاموسة و بتتحول من كونك فنان مثلاً الى صنايعى جرافيكس و تبقى من الشغل للبيت و من البيت للشغل و أحياناً تروح التجارية تشرب شويه شاى
طب حد يقوللى المدام اللى أنت هاتتجوزتها دى أيه ...كيس جوافه لازم تتشال كمسئوليه شويه من أبوها و شويه من جوزها ... امال فين بقى المساواه ... و حقوق المرأه ... و الله اللى انا أعرفه أن كل حق يقابله مسئوليه ... و على فكره انا مش بكتب ده علشان أهرب من المسئوليه بس أصل العمليه بقت صعبه قوى على الشباب و بقوا بيصرخوا منها و لو مش مصدقنى روح هنا
فى أصل الدين كان الشاب بيبقى جاهز للجواز و هو عنده 16 سنه يعنى على سن 13 بيبقى أتعلم حداده ولا تجاره و لا رعىّ غنم و شغال و زى الفل, و بيتجوز ببلحه أو بسوره من القرأن و لو أهلها راضيين عن دينه يبقى قشطه يلا بينا جواز , لكن دلوقتى بيبقى قادر يشتغل على سن 22 و يمكن أكتر لو فى طب مثلا و حلنى بقى لما يبقى قادر على الجواز بتقاليدنا و أعرافنا الحاليه
أما فى المجتمع الغربى فالواد على سن 18 بيبقى مصاحب و البت من سن 16 تقدر تمارس الجنس بحريه تامه و ممكن ينقلوا لبيت تانى و يعيشوا مع بعض كأنهم متجوزين يشتركوا فى الأيجار و الفواتير و لما ربنا يكرمهم يبقوا يجيبوا عيال و عمليه الجواز, ده يوم ظريف بيقضوه لا بيأخر و لا بيقدم فى الواقع شئ
مش معنى كده أنهم عايشين فى نعيم لأن الحرية الجنسيه المطلقه اللى فى الغرب دى أدت لكوارث تانيه مجتمعيه مش مجالنا هنا اننا نتكلم عليها انا بس كنت عايز أخد مثال معتدل عندهم , اللى بيصاحب واحده و يفضل معاها لفتره طويله كأنهم متجوزين لأن هو ده المقابل للجواز فى الدين عندنا من غير تعقيدات مجتمعنا
فمجتمعنا للأسف مش عارف يوفق بين النظامين واللى بيطحن فى النص الشباب و البنات و تلاقيهم بيصرخوا الرحمه و الناس تبصلهم من فوق لتحت كأن المطلوب من كل شاب أنه يكبت غريزه ربنا خلقه بيها و بعد كده يستغربوا لما يلاقوهم عايشين على الأفلام و الصابون
طب فيها أيه غلط لو أن انا مثالاً بدل مانا عايش مع بلال, أعيش مع فراوله و قشطه أكمل دراستى كأننا فى العرف الغربى متصاحبين بس فى عرفنا العربى متجوزين و أهلها و أهلى عارفين و يبقى مصدر رزقى هو مصدر رزقى العادى و هى كذلك يعنى شغل صغنن أو مصروف أبويا و أدينا عايشين و لو انا عايش مع أهلى ماتيجى هى كمان تعيش معايا و البيت اللى بيأكل تلاته يأكل أربعه و شويه و ننفصل عن الأهل لما ربنا يجبرنا بشغل و مش لازم حكاية حفله الجواز الخمس نجوم و مالها الجنينه الصبح دى حتى شكل الحفله أجمل كفايه بقى حرمان ده الحرمان وحش ياجدعان ... مش كده و لا أيه
23 Oct 2006
الضوء فى أخر الماسورة
فى الأيام اللى فاتت ماكنتش فاضى بالمرة .. بس لما كنت بقعد أفكر فى مستقبلى - انا عارف أن الموضوع شخصى بحت بس أصطبر أنت و هتتكيف – كنت محتار و خايف جداً ... يا ترى أيه أخرة اللى بعملة دة – بالمناسبة أنا شغال فى جمعية أهلية – يا ترى ممكن يبقى ليا فى سكة الأدارة و الشفل قى المؤسسات الدولية و لا هينتهى بيا الحال و أتحول الى بق كبير من الأبقاق اللى مالية البلد, و ياترى هل هتحول الى جاموسة من الجواميس المنتشرين على الساحة و لا هبقى قرد كده من اللى قلبك يحبهم
و ده يدخلنى لنقطة تانيه , أيه بقى موضوع القرد و الجاموسة ده... و الله دى تقسيمة للبشر من تأليف أخونا القنان فوله – هو بالمناسبة ليه بلوج بس انا مش عارف اللينك بتاعة – ماعلينا, فوله قسم الناس لأربع أنواع أساسية قرود و قرود فضاء و جاموس و جاموس فضاء و هم
القرد: هو الى زى و زيك كده بيشتغل فى حته مختلفة و عايز يفير فى بلده و مهتم بالثقافة و الفن ... من الأخر حد حقيقى
قرد الفضاء : هو كده زى شباب القهاوى اللى كل أهتمامتهم تنحصر فى الموبايل و موديلاته و العربيات و أنواعها و المطربين الجداد و أخبارهم و ماشابه من أهتمامات بلاستيكيه
الجاموسة: و ده بقى اللى لا ليه لا فى الثقافه و لا فى البلاستيك ... جاموسة من الشغل للبيت و من البيت للشغل .. عقبالك كده لما تكُون نفسك و تبقى جاموسة
جاموس الفضاء: و دة بقى كل جاموسة أقصى أحلامها أنها تبقى قرد فضاء .. الشباب الروش اللى بيحب سيد الصفير و سيد قشطة من نوعية البلح البلح و العنب العنب و الفكهانى اللى بيحب الفاكهة
نرجع تانى لموضوعنا أعتقد انت كده هرشت منطق القرد و الجاموسة , المشكله بقى انك علشان تبقى قرد فى البلد دى بتتعب جداً من أهل رافضين شغل القرود اللى أنت بتعملة ... لجاموس باصصلك على أنك فاشل , لصحاب عايشين فى الفضاء من قرود و جواميس
تبقى حاسس كده أنك ماشى ف ماسورة صرف صحى .. أينعم أنت شايف النور اللى فى أخر الماسورة بس أنت رجلك لسة فى الخرى , عارف أنك ممكن تطلع بس يلعن أبو الوقت اللى لسة بدرى عقبال ما يعدى و الأمور تتصلح و تبقى كده قرد مكفى نفسك
كفاية كده دوقتى بس لسه فى كماله للموضوع بس أهم حاجه علشان تحس باللى انا كاتبه ياترى أنت قرد و لا لأ .. و للحديث بقيه أذا كان لحياه القرد بقية
و ده يدخلنى لنقطة تانيه , أيه بقى موضوع القرد و الجاموسة ده... و الله دى تقسيمة للبشر من تأليف أخونا القنان فوله – هو بالمناسبة ليه بلوج بس انا مش عارف اللينك بتاعة – ماعلينا, فوله قسم الناس لأربع أنواع أساسية قرود و قرود فضاء و جاموس و جاموس فضاء و هم
القرد: هو الى زى و زيك كده بيشتغل فى حته مختلفة و عايز يفير فى بلده و مهتم بالثقافة و الفن ... من الأخر حد حقيقى
قرد الفضاء : هو كده زى شباب القهاوى اللى كل أهتمامتهم تنحصر فى الموبايل و موديلاته و العربيات و أنواعها و المطربين الجداد و أخبارهم و ماشابه من أهتمامات بلاستيكيه
الجاموسة: و ده بقى اللى لا ليه لا فى الثقافه و لا فى البلاستيك ... جاموسة من الشغل للبيت و من البيت للشغل .. عقبالك كده لما تكُون نفسك و تبقى جاموسة
جاموس الفضاء: و دة بقى كل جاموسة أقصى أحلامها أنها تبقى قرد فضاء .. الشباب الروش اللى بيحب سيد الصفير و سيد قشطة من نوعية البلح البلح و العنب العنب و الفكهانى اللى بيحب الفاكهة
نرجع تانى لموضوعنا أعتقد انت كده هرشت منطق القرد و الجاموسة , المشكله بقى انك علشان تبقى قرد فى البلد دى بتتعب جداً من أهل رافضين شغل القرود اللى أنت بتعملة ... لجاموس باصصلك على أنك فاشل , لصحاب عايشين فى الفضاء من قرود و جواميس
تبقى حاسس كده أنك ماشى ف ماسورة صرف صحى .. أينعم أنت شايف النور اللى فى أخر الماسورة بس أنت رجلك لسة فى الخرى , عارف أنك ممكن تطلع بس يلعن أبو الوقت اللى لسة بدرى عقبال ما يعدى و الأمور تتصلح و تبقى كده قرد مكفى نفسك
كفاية كده دوقتى بس لسه فى كماله للموضوع بس أهم حاجه علشان تحس باللى انا كاتبه ياترى أنت قرد و لا لأ .. و للحديث بقيه أذا كان لحياه القرد بقية
Subscribe to:
Posts (Atom)